للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المشركين} ، {سُبْحَانَ الذي أسرى بِعَبْدِهِ} ، {سُبْحَانَ رَبِّنَآ إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً} ، {سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ} ، {سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظالمين} ، {سُبْحَانَكَ هاذا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ} ، {سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَآ أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَآءَ} ، {وَسُبْحَانَ الله رَبِّ العالمين} ، {فَسُبْحَانَ الله حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ} ، {سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمْ} ، {سُبْحَانَ الذي خَلَق الأزواج كُلَّهَا} ، {فَسُبْحَانَ الذي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} ، {سُبْحَانَهُ هُوَ الله الواحد القهار} ، {سُبْحَانَ الذي سَخَّرَ لَنَا هاذا} ، {سُبْحَانَ رَبِّ السماوات والأرض} ، /، {سُبْحَانَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ} . {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العزة عَمَّا يَصِفُونَ} .

وأَمَّا من جهة المعنى فقد ورد على سبعة وجوه:

الأَوّل: بمعنى الصّلاة والخدمة: {يُسَبِّحُ لِلَّهِ} ، أَى يصلِّى.

الثانى: بمعنى التعجّب: {سُبْحَانَ الذي أسرى بِعَبْدِهِ} .

<<  <  ج: ص:  >  >>