إِن ثبَت مؤلفاته طويل، وكلها فى التفسير والحديث والتاريخ، وما يتصل بهذه الأُمور. وقد فقد معظمها. وهاك هذا الثبت، وهو ليس حاصراً، وكان يختار لكتبه أَسماء حسنة، يلتزم فيها السجع.
١- بصائر ذوى التمييز، فى لطائف الكتاب العزيز. وهو الكتاب الذى نقدمه.
٢- تنوير المقباس، فى تفسير ابن عباس. طبع فى مصر والهند.
٣- تيسير فاتحة الإِهاب، فى تفسير فاتحة الكتاب.
٤- الدرّ النظيم، المرشد إِلى مقاصد القرآن الكريم.
٥- حاصل كُورة الخلاص، فى فضائل سورة الإِخلاص.
٦- قُطبة الخَشَّاف، شرح خطبة الكشَّاف (الخَشَّاف: الماضى فى السير) .
٧- شوارق الأَسرار العليَّة، فى شرح مشارق الأَنوار النبويَّة. (ومشارق الأَنوار فى الحديث للصاغانى) .
٨- مَنْح البارى بالسيْح الفسيح الجارى، فى شرح صحيح البخارى. كمل منه عشرون مجلدة. وكان يقدَّر تمامه فى أَربعين مجلدة.
٩- عدَّة الحُكَّام، فى شرح عمدة الأَحكام. وعمدة الأَحكام كتاب فى أَحاديث الأَحكام الشرعية للجماعيلى عبد الغنى بن عبد الواحد المتوفى سنة ٦٠٠هـ، كما فى كشف الظنون.