مقصود السّورة: القَسَم على حُسْنِ خِلْقة الإِنسان، ورجوع الكافر إِلى النيران، وإِكرام المؤمنين بأَعظم المَثُوبات الحِسَان، وبيان أَن الله حكيم وأَحكم فى قوله:{أَلَيْسَ الله بِأَحْكَمِ الحاكمين} .
المنسوخ فيها آية:{أَلَيْسَ الله} م آية السّيف ن.
المتشابهات:
قوله:{لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان في أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} ، وقال فى البلد {لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان في كَبَد} لا مناقضة بينهما؛ لأَنَّ معناه عند كثير من المفسّرين: منتصِب القامة معتدِلها، فيكون فى معنى أَحسن تقويم، ولمراعاة الفواصل فى السّورتين جاءَ على ما جاءَ.