للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقيل فى قوله تعالى: {وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ} يعنى عمر بن الخطَّاب.

وقوله تعالى: {والشهدآء والصالحين} إشارة إِلى عثمان بن عفَّان.

وقوله: {وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ القوم الصالحين} يعنى الصّحابة وأَصحاب النَّجَاشى.

وقوله: {لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصالحين} يراد بهم جميع المطيعين من الرّجال والنساءِ.

وقوله: {وَهُوَ يَتَوَلَّى الصالحين} ، أَى المتوكِّلين عليه.

وقوله: {لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصالحين} أَى المؤدّين للزَّكاة.

ورفع الخوف عن أَهل الصّلاح فى الدّارين: {فَمَنِ اتقى وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} .

وقال: {وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأرض بَعْدَ إِصْلاَحِهَا} ، وقال: {الذين يُفْسِدُونَ فِي الأرض وَلاَ يُصْلِحُونَ} .

وقال: {أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً والصلح خَيْرٌ} .

<<  <  ج: ص:  >  >>