الضرب: البيان: {وَكُلاًّ ضَرَبْنَا لَهُ الأمثال} ، {وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأمثال} أَى بيّنَّا.
ويقال: ضرب على يديه: إِذا أَفسد عليه أَمرًا أَخّذ فيه. وضرب القاضى على يده: حجره. وضرب على المكتوب. وضَرَبَ الجُرْحُ والضِّرْسُ: اشتدّ وجعه. وضرب الشىءَ بالشىء: خلطهُ.
وقوله تعالى: {فَضَرَبْنَا على آذَانِهِمْ} أَى أَنمناهم، وقيل: منعناهم السّمع؛ لأَنَّ النَّائم إِذا سمع انتبه.
وضرب العِرْقُ ضَرَبانا: نَبَض، ولَحىَ الله زمانًا ضرب ضربانَهُ، حتى سلّط علينا ظَرِبانه.
وضرب خاتَمًا. وضرب اللبِن. وضرب مثلاً.
وأَضْرَبَ فى بيته: إِذا لم يبرح منه، وأَضرب عن الأَمر: عَزَف عنه. والضريبة: الطبيعة.
وضرب الدّهرُ بينهم: فرّق. وضربته العقرب: لدغته. وضَرَبَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute