وأَرض قِرْواح: واسعة. وقَرَّح الشجَرُ: خرجت رءُوس ورقه. ولقيته مقارحة: مواجهة. وهو قُرْحة أَصحابه: غُرَّتهم. واقترح الجملَ: ركبه قبل أَن يُركب، والأَمرَ: ابتدعه، وخطبةً: ارتجلها. وهو حسن القريحة أَى إِذا ابتدع شعرا أَو خطبة أَجادَ. وأَخذت قريحة الشَّىْءِ: أَوَّله وباكورته
القِرْد (م) وجمعه قِرَدة، قال تعالى:{وَجَعَلَ مِنْهُمُ القردة والخنازير} أَى جعل صورهم كصورها، وقيل: بل جعل أَخلاقهم كأَخلاقها، وإِن لم يكن صورتهم كصورتها. والأَوّل الوجه.
القُراد (م) وجمعه: قِرْدان. ويقال: أَذلُّ من قِرد وقُرَاد، وأَسفل من القراد. وقَرّدَه: خَدَعه. قال الأَعشى:
هم السَّمن بالسَنُّوت لا أَلْسَ فيهم ... وهم يمنعون جارهم أَن يُقَرَّدا
القِرطاس: الكاغَد الَّذى يُكتب فيه. ويقال فيه: الكاغَد والكاغَذ. قال تعالى:{وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَاباً فِي قِرْطَاسٍ} .