للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قيل: ولا يقال الأَنْعام حتى يكونَ فى جملتها الإِبل، قال تعالى: {وَجَعَلَ لَكُمْ مِّنَ الفلك والأنعام مَا تَرْكَبُونَ} : وقوله تعالى: {وَمِنَ الناس والدوآب والأنعام} والأَنْعام هاهُنا عامّ فى الإِبل وغيرِها.

والنُّعامَى بالضمّ: ريحُ الجَنُوب، وقيل: ريحٌ بين الجَنُوب والصَّبا.

والنَّعام والنَّعائِم: من مَنازِل القمر.

وتَنَعَّمه بالمكان: طَلَبَه.

<<  <  ج: ص:  >  >>