١٢- الإِخبار عن مُوافَقَتِه لأَهل الكُفْرِ لشَقاوته: {وَعَادٌ وفِرْعَوْنُ ذُو الأوتاد} .
١٣- الإِخبارُ عن مُجادلته موسى: {قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ العالمين} .
١٤- الإِخبارُ عن تَمرُّده وتجبُّره: {إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلاَ فِي الأرض} .
١٥- الإِخبارُ عن كونه فى الخَطأ ليلاً ونَهاراً سِرّاً وجهاراً: {إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ} .
١٦- الإِخبارُ عن إِظْهار القُدْرةِ بجعْل تَرْبية موسى على يد فِرْعون: {فالتقطه آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً} .
١٧- الإِخْبارُ عن مُلاطفات آسِيةَ ومساعِيها فى نَجاة مُوسى وسلاَمته: {وَقَالَتِ امرأة فِرْعَوْنَ قُرَّةُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لاَ تَقْتُلُوهُ عسى أَن يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً} .
١٨- تَشَبُّه كفَّار مكة فى قُبْح سيرتهم بفِرْعَوْن {كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ} .
١٩- الإِخبار عن هلاكهم وسُوء عاقِبَتِهم: {وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سواء العذاب} .
٢٠- الإِخبار بأَن يجرى عليهم نظيرُ ما جَرَى على قومِ عادٍ وثمود: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ * إِرَمَ ذَاتِ العماد} إِلى قوله: {وَفِرْعَوْنَ ذِى الأوتاد} قال:
تَكَبَّر فِرْعَوْنُ القُبَيْطىّ عاتِياً ... فصارَ غَرِيقَ البَحْرِ فى قَعْرِ يَمِّهِ
كما تاه / إِبْليسُ اللَّعِين تَجَبُّراً ... وكانَ وَقوداً للسَّعِير بغَمّه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute