الموت، والحشر والنشر، وتسلية رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتسكينه عن جفاءِ المشركين وأَذاهم فى قوله:{وَلاَ يَسْتَخِفَنَّكَ الَّذِيْنَ لاَ يُوْقِنُوْنَ} .
الناسخ والمنسوخ:
فيها من المنسوخ آية واحدة:{فاصبر إِنَّ وَعْدَ الله حَقٌّ} م آية السيف ن) .
المتشابهات:
قوله:{أَوَلَمْ يَسيرُواْ فِي الأرض} ، وفى فاطر وأَوّل المؤمن بالواو، وفى غيرهنَّ بالفاءِ، لأَنَّ ما قبلها فى هذه السّورة {أَوْلَمْ يَتَفَكَّرُواْ} وكذلك ما بعدها (وأَثاروا) بالواو، فوافق ما قبلها، وما بعدها، وفى فاطر أَيضاً وافق ما قبله وما بعده، فإِنَّ قبله {وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ الله تَحْوِيلاً} ، وبعدها {وَمَا كَانَ الله} ، وكذلك أَوّل المؤمن [قبله]{وَالَّذِيْنَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ} وأَمّا آخر المؤمن فوافق ما قبله وما بعده، وكان بالفاءِ، وهو قوله:{فَأَيَّ آيَاتِ الله تُنكِرُونَ} ، وبعده {فَمَآ أغنى عَنْهُم} .