إذا ثبت هذا فالقول بالاستحباب ظاهر، وأما إذا لم يثبت فلا ينبغي أن نَسُنَّ سنة، نعم لو صادف أنه يكون في هذا الوقت لقلنا: هذا إن شاء الله مصادفة طيبة، وأما أن نتقصى في هذا الوقت فهذا فيه نظر حتى يقوم دليل على ذلك.
وقوله:(يُسن العقد مساء بخطبة ابن مسعود)(خطبة ابن مسعود) له هو، ولَّا هو اللي رَاويها؟