للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الشيخ: لا، هذا شرط في المؤذن، وإذا اختلّ شرط في المؤذن أو في الأذان؛ ما صح الأذان، لكن نقول: الشروط اللي تعود إلى الأذان نفسه، ما هو إلى المؤذن.

الطالب: أن يكون الأذان يجزئ أذانًا.

الشيخ: لا.

طالب: ألا يحيل المعنى.

الشيخ: نعم، ألا يكون ملحونًا لحنًا يحيل المعنى.

طالب: ألا يكون من مسجل ( ... ).

الشيخ: لا، هذه ممكن نأخذها من شروط المؤذن.

الطالب: ( ... ).

الشيخ: لا.

طالب: ألا يكون منفصلًا.

الشيخ: ويش معناه؟

الطالب: أن يكون منفصلًا ( ... ).

الشيخ: لا، قلنا: متواليًا؛ هذا معنى (متواليًا).

طالب: ( ... ).

الشيخ: قلناه، خمسة شروط الآن معنا.

طالب: يكون بالعربية.

الشيخ: أن يكون بالعربية.

طالب: أن يكون من علِ.

الشيخ: هذا شرط المؤذن. إذن ستة شروط: أن يكون بالعربية للقادر.

طالب: على الوجه الوارد ( ... ).

الشيخ: لا، اللي نحن نفهم على الوجه الوارد غير هذا.

طالب: ( ... ).

الشيخ: لا، يا أخي، نشوف اللي صح أن يكون من واحد.

طالب: هذا في المؤذن.

الشيخ: في المؤذن أن يكون واحدًا.

طلبة: في الأذان ( ... ).

طالب: ( ... ).

الشيخ: من واحد يصلح لهذا ولهذا، أما شروط المؤذن؟

طالب: يكون صييتًا أمينًا.

الشيخ: لا، صيِّيتًا لا.

الطالب: ( ... ) أن يكون في الرجال.

الشيخ: ذكرًا مسلمًا عدلًا ولو ظاهرًا.

الطالب: أن يؤذن للصلوات الخمس.

الشيخ: لا.

طالب: مسلم، مُكلَّف، اللي هو عاقل بالغ.

الشيخ: اصبر، يشترط أن يكون بالغًا.

الطالب: لا، مميز يصح ( ... ).

الشيخ: نعم.

الطالب: مسلم عاقل ذكر حُرٍّ، واحد، عالِمًا بالوقت.

الشيخ: لا.

الطالب: أمينًا.

الشيخ: أمينًا.

طالب: صيِّتًا.

الشيخ: ما هو شرط.

طالب: عدل يا شيخ.

طالب آخر: عالم بالأذان الوارد.

الشيخ: عالم بالأذان الوارد، ما يغني عنه أن يكون الأذان على صفة الوارد؟

الطالب: لا، على الوجه الوارد.

الشيخ: نشوف الآن؛ مسلم، ذكر، عدل، مميِّز، عاقل، واحد، ستة شروط.

طالب: أمينًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>