للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الشيخ: إي، هو إذا كان الإنسان ما في الصف، يقدر واحد يتحرك من هنا ومن هنا حتى يضبط الاتجاه، لكن إذا صار صف يشكل؛ حتى بعض الأحيان إذا صار الصف ما استقام على عين الكعبة، إذا استقمت أنت على الكعبة ( ... ) على كتف إنسان، ولا مشكلة؛ لأنهم يقولون: كذا، وأنت بتقول: كذا، المهم -على كل حال- يقدر يشوفه إذا ركع الناس أو إذا سجدوا ممكن.

طالب: إعادة الصلاة، يعني نفهم ( ... ) وجوب الإعادة.

الشيخ: إي نعم، معلوم؛ إذا قلنا: إن فرض إصابة العين وأنا ما أصبت العين؛ معناه ما صحت صلاتي.

طالب: ( ... ) ما تعم به البلوى كل الناس.

الشيخ: هذا اللي نقوله، أنا أقول: إذا لم يكن في المسألة إجماع، لو كان فيها خلاف من العلماء المعتبرين، إحنا نؤيد هذا؛ لأن المسألة ضرورية الآن، الناس ما يمكن وسط الأعمدة هذه وسط البعد، ولا يمكن مشاهدتها أبدًا. ( ... )

***

أما في صحن المسجد صحن المطاف موجود نفس البلاط، كل بلاطة مشغولة كأنها مكان رجل.

طالب: ( ... ).

الشيخ: لا، يأتي، لا بد، يأتي.

طالب: من كلام الشيخ الآن أنه فرض أنه داخل المسجد، ولا يرى الكعبة.

الشيخ: ظاهر كلامه أنه ما يلزمه.

الطالب: الجِهة فقط ليس ( ... ).

الشيخ: ظاهر كلامه أنه ما يلزمه، لكن ما هو بيقول عن شيء: إنه ثابت؛ بحيث الإنسان يجزم بأن هذا اختيار شيخ الإسلام.

الطالب: أقول: ما هو بواضح؟

الشيخ: ما هو بواضح.

طالب: بسم الله الرحمن الرحيم، قال ابن القيم في الجزء الرابع صفحة اثنين وخمسين.

الشيخ: من، من منين أي كتاب؟

الطالب: بدائع الفوائد، يتكلم عن مسألة التراب، ثم قال: إذا قلنا ..

الشيخ: يتكلم عن أيش؟

الطالب: عن مسألة التراب.

الشيخ: التراب؟ ! ! !

الطالب: وعن الصابون الأشنان ( ... )، مسائل ابن الزاغوني وابن عقيل.

الشيخ: ( ... )! !

الطالب: مسائل ابن الزاغوني وابن عقيل.

الشيخ: إي، منقول هذا؟

<<  <  ج: ص:  >  >>