وكسر الراء والياء المنقوطة من تحتها باثنتين والنون في آخرها.
هذه النسبة إلى بلدة عند حلب، يقال لها قنسرين، بت ليلة بقربها، وكان جند في ابتداء الإسلام ينزل بها، يقال لهم: جند قنسرين، وكان خالد بن الوليد عليها من جهة أبي عبيدة بن الجراح، وقد ينسب إليها بالقنسري أيضاً؛ والمنسوب إليها: معلى بن الوليد القعقاعي القنسريني، من أهل قنسرين، سكن مصر. يروي عن موسى بن أعين، ويزيد بن سعيد بن ذي عصوان. روى عنه أهل مصر.
ومحمد بن بركة القنسريني، وكان بحمص.
ومتوكل القنسريني، يروي عن حميد بن العلاء - يقال له ابن أبي زهرة - في كتاب الترغيب لحميد بن زنجويه.
وحاتم بن أبي نصر القنسريني، من أهل قنسرين، يروي عن عبادة بن نسي. روى عنه هشام بن سعيد.
وقيس بن بشر التغلبي القنسريني، يروي عن أبيه. روى عنه هشام بن سعيد.
وحوثرة بن سهيل الباهلي القنسريني، أخو العجلان بن سهيل، من أهل قنسرين قال أبو سعيد بن يونس: كان أمير مصر لمروان بن محمد، وكان رجل سوء، سفاكاً للدماء، يحكى عنه