للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

التوراة فِيهَا حُكْمُ الله} وحكم النَّصَارى بالإِنجيل وأَحكامها {وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإنجيل بِمَآ أَنزَلَ الله فِيهِ} وحكم سيّد الأَنبياءِ بما تضمّنه القرآن {وَأَنِ احكم بَيْنَهُمْ بِمَآ أَنزَلَ الله} والحكم الجاهلىّ الَّذى طلبه الجهّال من أَهل الكفر والطُّغيان {أَفَحُكْمَ الجاهلية يَبْغُونَ} والحكم الحَقّ المنصوص فى القرآن {وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ الله حُكْماً} والحكم الجزم البتّ فى شأْن أَهل النفاق والخذلان {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حتى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ} والحكم المقبول من المؤمنين بواسطة الإِيمان، المقابَلُ بالتَّذلل والتَّواضع والإِذعان {وَإِذَا دعوا إِلَى الله وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ} والحكم فى القيامة بين جميع الإِنس والجانّ {وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ القيامة} والحكم بين الرّجال والنِّسوان {فابعثوا حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَآ} وحكم بجزاءِ الصّيد على المُحْرِم عند العُدْوان {فَجَزَآءٌ مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النعم يَحْكُمُ بِهِ} وحكم من الله بالحقّ إِذا اختلف المختلفان {وَمَا اختلفتم فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى الله} وحكم الكفَّار فى دعوى مساواتِهم مع أَهل الإِيمان {سَآءَ مَا يَحْكُمُونَ} {مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ} وحكم بتقديم الأَرواح وتأْخيرها من الرّحمن {والله

<<  <  ج: ص:  >  >>