تلبَّسْ لباس الرضا بالقضاء ... وخلِّ الأُمور لمن يملكْ
تُقدِّر أَنت وجارى القضا ... ءِ مما تقدّره يضحكُ
وقوله تعالى جلّ شأنه:{أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ} فيه تنبيه على أَن جلَّ المقصود من اللباس ستر العورة، وما زاد فتحسّن وتزيّن، إلاَّ ما كان لدفع حَرّ وبرد، قال الشاعر: