للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وبيان الحكمة فى إِرسال الرّسل، والشكوى من القرون الماضية، وذكر طلب الدّنيا والآخرة، وتفضيل بعض الخَلْق على بعض، وجعل برّ الوالدَيْن والتوحيد فى قَرَن واحد، والإِحسان إِلى الأَقارب، والأَمر بترك الإِسراف، وذمّ البخل، والنَّهى عن قتل الأَولاد، وعن الزِّناء، وقتل النَّفس ظلماً، وأَكل مال اليتيم، وعن التكبّر، وكراهية جميع ذلك، والسّؤال عن المَقُول والمسموع، والرّد على المشركين، وتسبيح الموجودات، وتعيير الكفَّار بطعنهم فى القرآن، ودعوة الحقِّ الخَلْق، وإِجابتهم له تعالى، وتفضيل بعض الأَنبياءِ على بعض، وتقرّب المقرّبين إِلى حضرة الجلال، وإِهلاك القُرَى قُبيْلَ القيامة، وفتنة النَّاس برؤيا النبىّ صلَّى الله عليه وسلم، وإِباءُ إِبليس من السّجدة لآدم، وتسليط الله إِيّاه على الخَلْق، وتعديد النِّعم على العباد، وإِكرام بنى آدم، وبيان أَنَّ كلّ أَحد يُدْعَى فى القيامة بكتابه، ودينه، وإِمامه، وقَصْد المشركين إِلى ضلال الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم وإِذلاله، والأَمر بإِقامة الصّلوات الخمس فى أَوقاتها، وأَمر الرّسول صلَّى الله عليه وسلَّم بقيام اللَّيل، ووعده بالمَقَام المحمود، وتخصيصه بمُدخل صدق، ومُخْرج صدق، ونزول القرآن بالشفاءِ، والرّحمة، والشكايةُ من إِعراض العبيد، وبيان أَنَّ كلَّ أَحد يصدر منه ما يليق به، والإِشارة إِلى جواب مسأَلة الرّوح، وعجز الخَلْق عن الإِتيان بمثل القرآن، واقتراحات المشركين على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، وتفصيل حالهم فى عقوبات

<<  <  ج: ص:  >  >>