للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال: أخبرنا مالك بن إسماعيل قال: حدثنا شريك عن جابر عن ابن الأسود قال: ربما دخل الأسود مكة ليلا.

قال: أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال: حدثنا زهير قال: حدثنا جابر الجعفي عن عبد الرحمن بن الأسود قال: ما سمعت الأسود إذا أهل يسمي حجا ولا عمرة قط. كان يقول: إن الله يعلم نيتي.

قال: أخبرنا الفضل بن دكين قال: حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق قال:

كان الأسود يزيد في تلبيته: لبيك غفار الذنوب.

قال: أخبرنا الفضل بن دكين قال: حدثنا شريك عن الأعمش عن خيثمة قال:

كان الأسود يقول في تلبيته: لبيك وحنانيك.

قال: أخبرنا يحيى بن عباد قال: حدثنا مالك بن مغول عن محمد بن سوقة عن أبيه أنه حج مع الأسود فكان إذا حضرت الصلاة أناخ ولو على حجر. قال وحج نيفا وسبعين.

قال: أخبرنا يحيى بن عباد قال: حدثنا مالك بن مغول قال: سمعت أبا معشر ذكره عن إبراهيم قال: كان الأسود لا يصلي على أحدهم إذا كان موسرا فمات ولم يحج.

قال: أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال: حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم وعن سفيان عن الأعمش عن عمارة قال: كان في النخع رجل موسر يقال له مقلاص لم يكن حج. فقال الأسود: لو مات لما صليت عليه.

قال: أخبرنا روح بن عباده قال: حدثنا شعبة قال: حدثنا سليمان عن إبراهيم عن الأسود أنه حج فقال له عبد الله: إن لقيت عمر فأقره السلام.

قال: أخبرنا روح بن عباده قال: حدثنا شعبة قال: أخبرنا الأشعث بن سليم قال: حج الأسود فقال له عبد الله: إن لقيت عمر فأقره السلام.

قال: أخبرنا عارم بن الفضل قال: حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي معشر أن الأسود كان يلزم عمر. وكان علقمة يلزم عبد الله. وكانا يلتقيان فلا يختلفان.

قال: أخبرنا الفضل بن دكين ومحمد بن عبد الله الأسدي وأبو المنذر إسماعيل ابن عمر قالوا: حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن الأسود أنه كان يختم القرآن

<<  <  ج: ص:  >  >>