كتاب الطبقات الكبرى - ط العلمية

تسمية من نزل البصرة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن كان بها بعدهم من التابعين وأهل العلم والفقه - ٢٩٥٨ - قيس بن الأسلع الأنصاري - ج: 7 - ص: 57

٢٩٥٨ - قيس بن الأسلع الأنصاري.

روى عنه نافع مولى حمنة أن عمومته شكوه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه يبذر ماله.

٢٩٥٩ - حابس التميمي.

روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.

٢٩٦٠ - أبو بهيشة.

روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.

٢٩٦١ - عباده بن قرص العبسي.

ويقال ليثي. ويقال ابن قرط.

قال: أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن حميد بن هلال قال: قال عباده ابن قرط: إنكم لتأتون أمورا هي أدق في أعينكم من الشعر. كنا نعدها على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من الموبقات. قال: فذكرت ذلك لمحمد. فقال: صدق وأرى جر الإزار منه.

٢٩٦٢ - أبو مجيبة الباهلية أو عمها.

روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.

قال: أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي عن سعيد الجريري عن أبي السليل عن امرأة من باهلة يقال لها مجيبة. قالت: حدثني أبي أو عمي قال: أتيت النبي.

-صلى الله عليه وسلم-. في حاجة فقال:، من أنت؟، فقلت: أما تعرفني يا رسول الله؟ أنا الباهلي الذي أتيتك عام أول. قال:، فإنك أتيتني ولونك وجسمك وهيئتك حسنة. وأراك قد شجبت اليوم،. قلت: يا رسول الله ما أفطرت بعدك إلا ليلا. قال:، فمن أمرك أن تعذب نفسك؟ صم شهر الصبر رمضان،. قال قلت: يا رسول الله إني أجد قوة فزدني. قال:

، صم شهر الصبر. ثم يومين من كل شهر،. قال قلت: يا رسول الله زدني فإني أجد قوة. قال:، ما تبغي عن شهر الصبر يومين؟، قال قلت: يا رسول الله. إني أجد قوة فزدني. قال:، صم شهر الصبر وثلاثة أيام من كل شهر ومن الجرم وأفطر،. وأشار بيده قال محمد بن سعد: وقد كتبنا في كتابنا هذا الحديث عن موسى بن إسماعيل

---

٢٩٥٩ التاريخ الكبير (٣/ ٣٦٤)، والجرح (١٣٠٢)، والاستيعاب (١/ ٢٨٠)، والكاشف (١/ ١٩١)، وأسد الغابة (١/ ٣١٣، ٣١٤)، التجريد (٨٨٦)، والوافي بالوفيات (١١/ ٢٣٢)، وتهذيب التهذيب (٢/ ١٢٧، ١٢٨)، والإصابة (١٣٥٤)، وتهذيب الكمال (٩٩١).
٢٩٦٠ التقريب (٢/ ٤٠٢).
٢٩٦٢ التقريب (٢/ ٢٣٠).