والحمد لله. ولا إله إلا الله. والله أكبر. والولد الصالح يتوفى للمرء المسلم فيحتسبه،.
٣٧٨٦ - عريب.
أخبرت عن محمد بن شعيب بن سابور قال: أخبرنا سعيد بن سنان عن يزيد بن عبد الله بن عريب عن أبيه عن جده عريب أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
سئل عن قوله: «وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ» الأنفال: ٦٠. قال:
، الجن،.
قال: وبهذا الإسناد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: الجن لا يخبل أحدا في بيته عتيق من الخيل.
وبهذا الإسناد: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سئل عن قوله: «الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ …
سِرًّا وَ عَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ» البقرة:
٢٧٤. قال:، هم أصحاب الخيل،.
قال: وبهذا الإسناد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:، الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها،.
وبهذا الإسناد قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:، المنفق على الخيل كباسط يده بالصدقة ولا يقبضها. وأبوالها وأرواثها عند الله يوم القيامة كذكي المسك،.
٣٧٨٧ - أبو رهم بن قيس الأشعري.
وكان ممن قدم مع أبي موسى الأشعري من الأشعريين على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو بخيبر. وكانوا أربعة وخمسين رجلا فيهم من إخوتهم من عك ستة نفر فأسلموا وصحبوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وخرج أبو رهم إلى الشام بعد ما قبض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فنزلها.
٣٧٨٨ - سهم بن عمرو الأشعري.
وكان ممن قدم مع أبي موسى الأشعري على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو بخيبر. فأسلم وصحب النبي -صلى الله عليه وسلم- ثم خرج إلى الشام بعد ذلك فنزلها.
٣٧٨٩ - عمرو بن مالك العكي.
وأخواله الأشعريون. كان فيمن قدم مع أبي موسى الأشعري على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأسلم وصحب النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو أبو مالك بن عمرو. وكان مطهر بن حي العكي يزعم أنه خال أمه.
٣٧٩٠ - رفاعة بن زيد الجذامي.
قدم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وافدا فأسلم وأجازه النبي -صلى الله عليه وسلم- وأقام بالمدينة أياما يتعلم القرآن ثم سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يكتب معه كتابا