للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لراشد بن عبد السلمي أنه أعطاه غلوتين بسهم. وغلوة بحجر برهاط. لا يحاقه فيها أحد. ومن حاقه فلا حق له وحقه حق.

وكتب خالد بن سعيد. قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لحرام بن عبد عوف من بني سليم أنه أعطاه إذا ما وما كان له من شواق. لا يحل لأحد أن يظلمهم ولا يظلمون أحدا. وكتب خالد بن سعيد.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:، بسم الله الرحمن الرحيم. هذا ما حالف عليه نعيم بن مسعود بن رخيلة الأشجعي. حالفه على النصر والنصيحة ما كان أحد مكانه ما بل بحر صوفة،. وكتب علي.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:، بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب من محمد رسول الله للزبير بن العوام إني أعطيته شواق أعلاه وأسفله لا يحاقه فيه أحد،.

وكتب علي.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لجميل بن رزام العدوي أنه أعطاه الرمداء لا يحاقه فيها أحد. وكتب علي.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لحصين بن نضلة الأسدي أن له أراما وكسة. لا يحاقه فيها أحد. وكتب المغيرة بن شعبة.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لبني غفار أنهم من المسلمين لهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين. وأن النبي عقد لهم ذمة الله وذمة رسوله على أموالهم وأنفسهم. ولهم النصر على من بدأهم بالظلم. وأن النبي إذا دعاهم لينصروه أجابوه وعليهم نصره إلا من حارب في الدين. ما بل بحر صوفة. وأن هذا الكتاب لا يحول دون إثم.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لبني ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة أنهم آمنون على أموالهم وأنفسهم. وأن لهم النصر على من دهمهم بظلم. وعليهم نصر النبي -صلى الله عليه وسلم- ما بل بحر صوفة. إلا أن يحاربوا في دين الله. وأن النبي إذا دعاهم أجابوه. عليهم بذلك ذمة الله ورسوله. ولهم النصر على من بر منهم واتقى.

قالوا: وكتب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى الهلال صاحب البحرين:، سلم أنت فإني

<<  <  ج: ص:  >  >>