(٢) عند ابن أبي خيثمة، والآجري: (رُفْقَةً رُفْقَةً). (٣) عند الطبراني ــ وقد رواه من طريق الدبري عن عبدالرزاق ــ زيادة: وألبسْنَها من ثيابهن. ولم ترد الزيادة عند ابن أبي خيثمة ـ وقد رواه من طريق أحمد بن شبويه، عن عبدالرزاق ـ. (٤) عند الآجري، زيادة: (وَجَعَلْنَ فِي بَيْتِهَا فِرَاشاً حَشَوهُ لِيفَاً , وَوِسَادَةً وَكِسَاءً خَيْبَرِيَّاً، وَمخضبا , وَاتَّخَذْنَ أُمَّ أَيْمَنَ بَوَّابَةً). (٥) عند الآجري، زيادة: (ثُمَّ أَقْبَلَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - حَتَّى دَقَّ الْبَابَ , فَقَالَتْ لَهُ أُمُّ أَيْمَنَ: مَنْ هَذَا؟ فَقَالَ: «أَنَا رَسُولُ اللَّه» وَفَتَحَتْ لَهُ الْبَابَ , وَهِيَ تَقُولُ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي , فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: «أَثَمَّ أَخِي يَا أُمَّ أَيْمَنَ؟ » فَقَالَتْ لَهُ: وَمَنْ أَخُوكَ؟ فَقَالَ: ... «عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ». فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّه, هُوَ أَخُوكَ وَتُزَوِّجُهُ ابْنَتَكَ؟ ! فَقَالَ: «نَعَمْ». فَقَالَتْ لَهُ: إِنَّمَا يُعْرَفُ الْحِلُّ وَالْحَرَامُ بِكَ).