ــ رواية ابن رمح، عن الليث: (فوددتُ أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ).
ــ رواية الوليد بن الزبير، عن علوان: (فوددتُ أني لم أكن كشفت بيت فاطمة، وأني أغلق على المحارب). كذا! ! ولعلها: وإن أُغلِق على المحارِب.
ــ رواية ابن وضاح ـ كما في «العقد» لابن عبدربه ـ: (فوددتُ أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ، وإن أغلقوه على الحرب).
ــ رواية الكذاب: الهيثم بن عدي، عن يونس، عن الزهري ـ مرسلاً ـ: (وددتُ أني لم أُفتِّشْ منزل فاطمة، ولو نصَبَ عليٌّ لي الحربَ).
ــ رواية البلاذري في «فتوح البلدان» عن أبي عبيد، عن عبداللَّه بن صالح: لم يذكر فيها الشاهد.
ــ حديث أبي نعيم عن الطبراني: ذكر طرَفَه الأول فقط، ولم يُورد الشاهد.
ــ رواية الحاكم في «المستدرك»: اقتصر على الجزء الأخير: ميراث العمة والخالة.
مما سبق لم أجد أحداً ذكره كما ذكرَته الرافضة:
لم أكبس بيت فاطمة! !
فلعلَّ لفظة أكبس تصحفت عليهم في منقولاتهم من أكشِف! !
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute