أ) منهج تخريج ودراسة أسانيد أحاديث الباب الأول والثاني المتعلقين بسيرة فاطمة وفضائلها:
١. أقتصرُ في تخريج أحاديث الصحيحين منهما، إلا لزيادة مؤثرة في المعنى.
٢. أتوسَّعُ في تخريج أحاديث غير الصحيحين وِفق ما يحقق رقم (٢) من منهج الدراسة الموضوعية الآتي ذكرها.
٣. إذا كان الحديثُ في الصحيحين فإني أكتفي بعزوه إليهما عن دراسة إسناده.
٤. إذا كان الحديثُ صحيحاً أو حسناً فأدرس إسناد اللفظ المختار بإيجاز، إلا الراوي موضع التحسين فأطيل في بيان حاله، وأما الحديث الضعيف فأذكرُ عِلَّة ضعفه في ضوء أقوال العلماء مع الترجيح والتعليل.