للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والصالحي (١)، ومحمد حجازي الشهير بالواعظ (ت ١٠٣٥ هـ) (٢)، - رحمهم الله -. (٣)


(١) «سبل الهدى والرشاد» (١١/ ٣٧)، وقال: (وكانت تكنى أم أبيها ـ بكسر الموحَّدة بعدها مثناة، تحتية ــ ومَن قال غير ذلك، فقد صحَّف).
(٢) في كتابه «إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب» (ص ٢٤)، والمنسوب خطأً للمُناوي ... ـ وقد سبق بيان ذلك في التمهيد: المبحث الأول ـ.
وانظر: «معجم الآل والأصحاب» (١/ ٢٤١).
(٣) فائدة: ثمَّةَ مَن اسمُها فاطمة، وتُكنى: أم أبيها، وثَمَّةَ مَن اسمها: أم أبيها:
في «الإصابة» (٨/ ٢٧٠): (فاطمة بنت حمزة بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمية، أمُّها سلمى بنت عميس. قال ابن السَّكن: تكنى أم الفضل. وقال الدارقطنيُّ في كتاب ... «الإخوة»: يقال لها أم أبيها. زوَّجها النبيّ - صلى الله عليه وسلم - سلمة بن أبي سلمة بن ... عبد الأسد).

وفي «تاريخ بغداد» (١٦/ ٦٣٥): فاطمة بنت محمد بن عبيدالله بن الشخير الصيرفي.
وفي «تاريخ الإسلام» للذهبي (١١/ ٤٥٢): فاطمة بنت أبي الحسن علي بن الحسين بن جدا العكبري، البغدادية (ت ٥٢٦ هـ).
وفي «الضوء اللامع لأهل القرن التاسع» للسخاوي (١٢/ ١٣٣): (أم أبيها هي: فاطمة بنت محمد بن محمد بن محمد بن فهد).
وفي «التقريب» (ص ٧٧٥): (أم أبيها بنت عبدالله بن جعفر الهاشمية، مقبولة، من الرابعة، لم تُسَمَّ في رواية النسائي). ... =
وفي «الذرية الطاهرة» للدولابي (ص ١١٩) رقم (٢٣٢) بإسناده عن ابن إسحاق قال: ... (وكانت زينب ابنة علي من فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، فولدت له: علي بن عبد الله، وأم أبيها. فتزوج أمَّ أبيها عبدُالملك بنُ مروان، فطلَّقها، فتزوجها عليُّ بن عبدالله بن عباس).
وثمة أخرَيات يُسمَّين أو يُكنين: أم أبيها. ولم أقصد بما ذكرته الحصر.

<<  <  ج: ص:  >  >>