(٢) في كتابه «إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب» (ص ٢٤)، والمنسوب خطأً للمُناوي ... ـ وقد سبق بيان ذلك في التمهيد: المبحث الأول ـ. وانظر: «معجم الآل والأصحاب» (١/ ٢٤١). (٣) فائدة: ثمَّةَ مَن اسمُها فاطمة، وتُكنى: أم أبيها، وثَمَّةَ مَن اسمها: أم أبيها: في «الإصابة» (٨/ ٢٧٠): (فاطمة بنت حمزة بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمية، أمُّها سلمى بنت عميس. قال ابن السَّكن: تكنى أم الفضل. وقال الدارقطنيُّ في كتاب ... «الإخوة»: يقال لها أم أبيها. زوَّجها النبيّ - صلى الله عليه وسلم - سلمة بن أبي سلمة بن ... عبد الأسد).
وفي «تاريخ بغداد» (١٦/ ٦٣٥): فاطمة بنت محمد بن عبيدالله بن الشخير الصيرفي. وفي «تاريخ الإسلام» للذهبي (١١/ ٤٥٢): فاطمة بنت أبي الحسن علي بن الحسين بن جدا العكبري، البغدادية (ت ٥٢٦ هـ). وفي «الضوء اللامع لأهل القرن التاسع» للسخاوي (١٢/ ١٣٣): (أم أبيها هي: فاطمة بنت محمد بن محمد بن محمد بن فهد). وفي «التقريب» (ص ٧٧٥): (أم أبيها بنت عبدالله بن جعفر الهاشمية، مقبولة، من الرابعة، لم تُسَمَّ في رواية النسائي). ... = وفي «الذرية الطاهرة» للدولابي (ص ١١٩) رقم (٢٣٢) بإسناده عن ابن إسحاق قال: ... (وكانت زينب ابنة علي من فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، فولدت له: علي بن عبد الله، وأم أبيها. فتزوج أمَّ أبيها عبدُالملك بنُ مروان، فطلَّقها، فتزوجها عليُّ بن عبدالله بن عباس). وثمة أخرَيات يُسمَّين أو يُكنين: أم أبيها. ولم أقصد بما ذكرته الحصر.