(٢) انظر: «معجم المناهي اللفظية» لبكر أبو زيد (ص ٤٥٤)، «تفسير القرآن الكريم» ... ـ سورة الأحزاب ـ لابن عثيمين (ص ٤٧١ ـ ٤٧٢)، «النصب والنواصب» د. بدر العواد (ص ٤٩٤ ـ ٤٩٧). (٣) منها: (ص ١٥): عرض الخلاف في سنة ولادة فاطمة، وابتدأ بقول الرافضة من «مصباح التهجد»! ! (ص ١٧ ـ ١٩) تحديد بيت خديجة = مكان ولادة فاطمة، وقد تضمنت النقولات بعض الادعاءات الكاذبة المنقولة من مصادر تاريخية لا تميز المرويات من ذلك: حجر أسود يقال هو مسقط رأس فاطمة، وموضع رحى فاطمة! ! قلت: سبحان الله! ! كيف استطاعوا تحديد بيت خديجة بعد الاختلافات والجهد، ثم توصلوا بعد مئات السنين لموضع مسقط رأس فاطمة؟ !