(٢) كذا في المطبوعة، ولعله أبو هفان عبد اللَّه بن أحمد بن حرب البغدادي الأديب الشاعر المشهور، أتى عن الأصمعي بحديث باطل. «تاريخ الإسلام» (٥/ ١١٥٧)، «لسان الميزان» (٤/ ٤٢١). (٣) لم أجد فيه كلاماً للأئمة، وقد ترجم له الخطيب في «تاريخ بغداد» (١٦/ ٣٣). (٤) أخو الحسين بن علوان، لم أجد فيه كلاماً للأئمة، وقد ذكره الخطيب في «تالي التلخيص» ... (١/ ٢٦٤). (٥) ضعيف، شيعي، مدلِّس. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٤). (٦) «نثر الدر» (٤/ ٨).
وقد احتفلت بها كتب الرافضة، وادَّعوا تواترها، انظر: [«معاني الأخبار» للصدوق ... (١/ ٣٥٤)، «الأمالي» للطوسي (٣٧٤/ ٨٠٤)، «الدلائل» للطبري (١٢٥/ ٣٧)، ... «كشف الغمة» للأربلي (١/ ٤٩٢)، و «الاحتجاج» للطبرسي (١/ ١٠٨)، و «شرح نهج البلاغة» لابن أبي الحديد (١٦/ ٢٣٣)، و «بحار الأنوار» للمجلسي ... (٤٣/ ١٥٨)]. أفاد هذه المراجع: الشيخ: عبدالفتاح محمود سرور في كتابه: «القاصمة في بيان وضع خطبة الزهراء فاطمة» (ص ٦٤ ـ ٦٥). وانظر: «فاطمة الزهراء من المهد إلى اللحد» للرافضي: محمد كاظم القزويني ... (ص ٢٩٤) و (ص ٤٧٩)، و «الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء» للرافضي: إسماعيل الزنجاني الخوئيني (١٣/ ١٦٣).