ــ وفي حديث الثوري عند البخاري: قال أبو إسحاق: ونسيت السابع. قال البخاري عقبه:(وقال يوسف بن إسحاق، عن أبي إسحاق: أمية بن خلف، وقال شعبة: أمية أو أُبَيُّ. والصحيحُ أُمية)
ـ وفي حديث شعبة عند البخاري برقم (٣١٨٥) و (٣٨٥٤)، ومسلم: أن الذي جاء بِسَلَى الجزور، ووَضَعَه على ظهر النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، هو عقبة بن أبي مُعيط.
ــ وفيه: حتى جاءت فاطمة - عليها السلام -، فأخذت من ظهره، ودَعَتْ على مَن صنع ذلك.
ــ وفيه: فلقد رأيتُهم قُتُلوا يوم بدر، فأُلقُوا في بئرٍ غير أميةَ، أو أُبَيٍّ، فإنه كان رجلاً ضخماً، فلما جرُّوه تقطعَتْ أوصالُه قبل أن يُلقى في البئر.
ــ حديث زهير عند البخاري ومسلم: مختصر، وفيه:«لقد رأيتهم صرعى، قد غيَّرتهم الشمسُ، وكان يوماً حاراً».
ــ حديث زكريا عند مسلم، بنحوه، وفيه أن الذي طلَبَ سَلَا الجَزُور، وأمَرَ بوضعِه على ظَهْرِ الرسول - صلى الله عليه وسلم - هُو: أبو جهل .... فانبعث أشقى القوم فأخذه ..... وفيه: وذكر السابع ولم أحفظه.
ــ وفيه: قال أبو إسحاق: «الوليد بن عقبة غلط في هذا الحديث».