ضعَّف الحديث: ابنُ الجوزي في «العلل المتناهية» بعد إخراجه الحديث. وعبدالحق الأشبيلي في «الأحكام الوسطى»(٢/ ١٥٢)، وابن القيم في «تهذيب السنن» ـ ط. عالم الفوائد ـ (٢/ ٣٨٩).
وقال الذهبي في «الرد على ابنِ القطان في كتابه بيان الوهم والإيهام»(ص ٦١) رقم (٩١): مَا أشبه أَن يكون حَدِيثه مَوْضُوعاً.
حكم عليه بالنكارة: ابنُ عبدالهادي في «المحرر»(ص ٢٠٦) رقم (٥٦٠)، والذهبيُّ في «المهذب في اختصار السنن الكبرى للبيهقي» ... (٣/ ١٤٠٣ و ١٤٢٧) رقم (٦٢٩٥) و (٦٣٨٩) , قال: منكر، وفي موضع آخر:(وهو مع نظافة سنَدِه مِن مناكير ربيعة ... )
وابنُ الوزير اليماني في «العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم»(٩/ ٧٠)، وحكم عليه بالنكارة أيضاً: الألبانيُّ في «ضعيف سنن أبي داود» ـ الأم ـ (٢/ ٤٧٥) رقم (٥٦٠)، وفي «السلسلة الضعيفة» ... (١٤/ ١٣١) رقم (٦٥٥٦) قال منكر جداً، وأبو إسحاق الحويني في ... «النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة»(٢/ ٦٦) رقم (١٢٥).