للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= أمي رزينة - رضي الله عنها -، تقول: كان رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يعظِّمه حتى إن كان ليدعو بصبيانه، وصبيان فاطمة المراضيع في ذلك اليوم فيتفل في أفواههم ويقول: لأمهاتهم: ... «لا ترضعوهم إلى الليل». فكان ريقه يجزؤهم.
هذا لفظ الطبراني.
ولفظ ابن خزيمة: «يدعو برضعائه، ورضعاء فاطمة، فيتفل في أفواههم ... ».
أخرجه: ابن سعد في «الطبقات الكبرى» (٨/ ٣١١)، وابن أبي الدنيا في «النفقة على العيال» (١/ ٤٧٦) رقم (٣٠٦)، وأبو يعلى في «مسنده» (١٣/ ٩٢) رقم (٧١٦٢)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٦/ ٢٠٧) رقم (٣٤٣٧)، والحارث بن أبي أسامة في «مسنده» ــ كما في «بغية الباحث» (١/ ٣٢٠) رقم (٣٣٧) ـ، وابن خزيمة في ... «صحيحه» (٣/ ٢٨٨) رقم (٢٠٨٩)، والطبراني في «المعجم الكبير» (٢٤/ ٢٧٧) رقم (٧٠٤)، و «المعجم الأوسط» (٣/ ٨٤) رقم (٢٥٦٨)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (٦/ ٣٣٣٤) رقم (٧٦٤٥)، والبيهقي في «دلائل النبوة» (٦/ ٢٢٦)، وقوام السنة الأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (٢/ ٤٠١) رقم (١٨٧٠).
حديث ضعيف.
ــ عَليلة ومن فوقها لا تُعرَف لهن ترجمة.
قال ابن حجر في «فتح الباري» (٤/ ٢٠١): (أخرجه ابن خزيمة وتوقَّفَ في صحته، وإسناده لا بأس به).
قال ابن كثير في «البداية والنهاية» (٨/ ٢٩٠): له شاهد في الصحيح.
يعني به ما في «صحيح البخاري» رقم (١٩٦٠)، ومسلم في «صحيحه» رقم (١١٣٦) من حديث الرُبَيِّع بنت مُعوِّذ - رضي الله عنها -.
وانظر: «أنيس الساري في تخريج أحاديث فتح الباري» للبصارة (٢/ ١٢٥٧) رقم =

<<  <  ج: ص:  >  >>