هذا لفظ الطبراني. ولفظ ابن خزيمة: «يدعو برضعائه، ورضعاء فاطمة، فيتفل في أفواههم ... ». أخرجه: ابن سعد في «الطبقات الكبرى» (٨/ ٣١١)، وابن أبي الدنيا في «النفقة على العيال» (١/ ٤٧٦) رقم (٣٠٦)، وأبو يعلى في «مسنده» (١٣/ ٩٢) رقم (٧١٦٢)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٦/ ٢٠٧) رقم (٣٤٣٧)، والحارث بن أبي أسامة في «مسنده» ــ كما في «بغية الباحث» (١/ ٣٢٠) رقم (٣٣٧) ـ، وابن خزيمة في ... «صحيحه» (٣/ ٢٨٨) رقم (٢٠٨٩)، والطبراني في «المعجم الكبير» (٢٤/ ٢٧٧) رقم (٧٠٤)، و «المعجم الأوسط» (٣/ ٨٤) رقم (٢٥٦٨)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (٦/ ٣٣٣٤) رقم (٧٦٤٥)، والبيهقي في «دلائل النبوة» (٦/ ٢٢٦)، وقوام السنة الأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (٢/ ٤٠١) رقم (١٨٧٠). حديث ضعيف. ــ عَليلة ومن فوقها لا تُعرَف لهن ترجمة. قال ابن حجر في «فتح الباري» (٤/ ٢٠١): (أخرجه ابن خزيمة وتوقَّفَ في صحته، وإسناده لا بأس به). قال ابن كثير في «البداية والنهاية» (٨/ ٢٩٠): له شاهد في الصحيح. يعني به ما في «صحيح البخاري» رقم (١٩٦٠)، ومسلم في «صحيحه» رقم (١١٣٦) من حديث الرُبَيِّع بنت مُعوِّذ - رضي الله عنها -. وانظر: «أنيس الساري في تخريج أحاديث فتح الباري» للبصارة (٢/ ١٢٥٧) رقم =