ــ وفي رواية يحيى زيادة: قال حماد: إنما حُفِظَ: أطابَتْ أنفسُكم أن تحثوا ...
ــ في رواية خالد بن خداش، عند ابن أبي الدنيا، وحماد بن واقد عند البلاذري: لما احْتُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ضَمَّتْهُ فَاطِمَةُ إِلَى ... صَدْرِهَا. (١) زاد البلاذري ـ بعد أنْ ضمته ـ: «واكرباه لكربِكَ يا أبتاه».
وفي رواية يزيد بن هارون عند الحاكم في الموضع الأول: ذكرَ الجزء الثاني من الحديث، وزيادة:«أنْ دفنتم رسولَ اللَّهِ ورجعتم ... »، وفي الموضع الثاني عند الحاكم:«ضمَّتْه إلى صدرها».
ولفظ حديث أبي الزبير عن ثابت: لما وجدَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - من كَرْبِ الموت ما وجَدَ، قالت فاطمة - رضي الله عنها -: واكربَاه؛ فقال النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «لا كربَ على أبيك بعد اليوم، إنه قد حضرَ من أبيك ما ليسَ بتاركٍ منه أحداً، الموافاةُ يوم القيامة».
ــ وفي رواية أبي أسامة عند ابن ماجه: كيف سخَت أنفسكم ... وفي آخره عند ابن ماجه والحاكم: قال حماد: فرأيتُ ثابتاً حين حدَّثَ بهذا الحديث بكَى حتَّى رأيتُ أضلاعَه تَختَلِفُ.
ــ وفي رواية أبي النعمان عند الدارمي: قال حماد حين حدَّثَ ثابت ... بكى، وقال ثابت: حين حدَّثَ به أنسٌ بكَى.
(١) هذه الزيادة ليست في رواية ابن سمعون في «أماليه»، عن ابن أبي الدنيا.