ط. الرسالة (٤٥/ ٥٨٧)، وط. الميمنية (٦/ ٤٦١)، وط. عالم الكتب (٨/ ٩١٨)، وط. المكنز (١٢/ ٦٧٣٩)، وفي «معرفة الصحابة» لأبي نعيم ... (٦/ ٣٥٠٧)، وابن الأثير في «أسد الغابة»(٦/ ٣٤٤) فقد روياه من طريق الإمام أحمد.
وفي مصادر تخريج الحديث ـ وستأتي ـ:(عن أمِّهِ سَلْمى). ومنها ما في «فضائل الصحابة» للإمام أحمد.
وجاء على الصواب:(عن أمِّهِ سَلْمى): في «إطراف المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي» لابن حجر (٩/ ٣٥٤) رقم (١٢٤٧٢)، وفي «إتحاف المهرة»(١٨/ ٢٦) وقد خَرَّجَه من مسند أحمد، و «القول المسدد»(ص ٤٣) حديث (١٥)، و «البداية والنهاية» ـ ط. هجر ـ (٨/ ٢٩٣).
وقال ابن حجر أيضاً في «التلخيص الحبير»(٣/ ١٢٦٩): (رواه أحمد من طريق أمِّ سلْمى زوجِ أبي رافع، كذا في المسند، والصوابُ سَلْمَى أمُّ رافع).
قال أبو نعيم في «معرفة الصحابة»(٦/ ٣٥٠٧) ونقل عنهُ ابنُ الأثير في «أسد الغابة»(٦/ ٣٤٤): (أُمُّ سَلْمَى ذَكرهَا الإمامُ أحمدُ بن حنبل - رحمه الله -، وَهِي فِيمَا أرَى، امْرَأَةُ أَبِي رافع).
قال ابن حجر في «تعجيل المنفعة»(٢/ ٦٦٥) رقم (١٦٦٩): (أم سلمى قَالَت لما مَرضَتْ فَاطِمَةُ فَكنتُ أُمرِّضُها. روى عَنْهَا: عَليُّ بنُ أبي رَافع.