المنقطع فيسنده.
قال البخاري: متروك، ترَكَه عليٌّ، والنَّاسُ. وقال ابنُ معين، وأبو حاتم، ومسلم في «الكنى»، والنسائي: متروك.
قال ابن راهويه، وأبو زرعة، وأبو يحيى صاعقة: كان كذاباً.
قال ابن معين: كان يزيد في الأحاديثِ الرجالَ، يُوصلها لِتصير مُسنَدةً.
قال الذهبي في «المغني»: متَّهَمٌ بالوضع.
وفي «المقتنى في سرد الكُنى»: هالك.
وفي «تاريخ الإسلام»: أحدُ المتهمين بالكذب.
قال الحلبي في «الكشف الحثيث»: متروك، كذاب.
(ت ٢١١ هـ). (١)
(١) ينظر: «العلل لأحمد» رواية عبداللَّه (٣/ ٣٠٠) رقم (٥٣٣٥)، «التاريخ الكبير» للبخاري (٣/ ١٦٧)، «الكنى» لمسلم ـ ط. الفاروق ـ (٢/ ١٨٤) رقم (٣٥٧٥)، ... «الجرح والتعديل» لابن أبي حاتم (٣/ ٣٤٧)، «الضعفاء والمتروكون» للنسائي رقم ... (١٧١)، «المجروحون» لابن حبان (١/ ٣٤٣)، «الكامل» لابن عدي (٣/ ١٠)، ... «الضعفاء» للعقيلي (٢/ ٣٦٠)، «تاريخ بغداد» (٩/ ٢٣٩)، «المغني في الضعفاء» ... (١/ ٣٠٩)، «المقتنى في سرد الكنى» (٢/ ١٣١)، «تاريخ الإسلام» (٥/ ٣٠٥)، ... «الكشف الحثيث» (ص ١٠٧) رقم (٢٦٨)، «لسان الميزان» (٣/ ٣٣٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute