٧٧. لَمْ يَرْوِ أَحَدٌ مِنْ أَوْلَادِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - عَنْهُ غَيْرُ فَاطِمَةَ.
وقد بلغت أحاديث مسندها (٤٩) حديثا:
فِي الصَّحِيْحَيْنِ أَوْ أَحَدِهِمَا: (٣) أَحَادِيْثَ.
وَفِيْ السُّنَنِ الأَرْبَعِ: (٤) أَحَادِيْثَ.
وَفِيْ مُسَنَدِ أَحْمَدَ: (٤) أَحَادِيْثَ.
وَفِيْ بَقِيَّةِ كُتُبِ السُّنَّةِ: (٣٥) حَدِيْثَاً.
وَفِيْ كُتُبِ التَّارِيْخِ: (١) حَدِيْثٌ وَاحِدٌ ــ وَهُوَ رَقْمُ (٤٦) ــ.
وَمَالَمْ أَجِدْ لَهُ إِسْنَادَاً: (٢) حَدِيْثَانِ ــ وهما رقم (٤٧) و (٤٨) ــ.
المجموع (٤٩) حديثا:
الصَّحِيْحُ مِنْهَا: (٣) أَحَادِيْثَ.
وَالحَسَنُ: (٢) حَدِيْثَانِ، وَالثَّالِثُ مُحْتَمِلُ التَّحْسِيْنِ.
وَالضَّعِيْفُ: (١٧) حَدِيْثَاً، وَوَاحِدٌ مُحْتَمِلُ التَّحْسِيْنِ.
وَالضَّعِيْفُ جِدَّاً: (١٣) حَدِيْثَاً.
وَالمَوْضُوْعُ: (١٤) حَدِيْثَاً.
٧٨. الْكِتَابُ الَّذِيْ بَيْنَ يَدَيْكَ كِتَابٌ كَبيرٌ ـ وَلِلَّهِ الحَمْدُ وَالمنَّةُ ـ وسَأَطْبَعُ ــ بِإذْنِ اللَّهِ وَمَشِيْئَتِهِ ــ مُخْتَصَرَاً لَهُ بِعُنْوَان:
«المُخْتَصَرُ مِنْ أَخْبَارِ فَاطِمَةَ بِنْتِ سَيِّدِ البَشَرِ - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -».
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute