السَّرْدِ القَصَصِي ـ وما أكثرَهَا ـ، وبيَانُ الإدخالاتِ الواردةِ فيها، والتَنبِيهُ عَلى بعض مَوارِدِها مِن الرافضةِ، أوْ الصُّوفِيةِ، أوْ المستَشْرِقِين.
٧. جمعُ وتَحدِيثُ فَهرسٍ أوْ مُعجَمٍ أوْ كشَّافَاتٍ لِمَا أُلِّف في آلِ البيت والصَّحَابَةِ، والرَّدِ عَلى المخَالِفِين؛ خاصَّةً أَنَّ حَرَكَةَ التأليفِ في هذا المجالِ قَد نَشِطَتْ في السنواتِ الأخيرة ـ وللَّهِ الحمدُ والفضلُ ـ.
٨. دَعْمُ الدُّورِ الخيريةِ في العالَم الإسلامي المعتَنِيَةِ بمَنْهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعَة في آلِ البيت، ونَشْرِ الدراساتِ العِلْمِيَّة، والمنشُورَات الموثَّقَةِ، وقَد نفَعَ اللَّهُ بهم نَفْعَاً عَظِيماً.
تُوجَدُ ثَلاثُ دُور:
١ ـ «دارُ الآلِ والصَّحْب الوَقفِية» في: «المملكة العربية السعودية»: الرياض، والمدينة النبوية، والأحساء.
٢ ــ «مَبرَّة الآل والأصحاب» في: «الكويت».
٣ ــ «جمعيةُ الآلِ والأصحاب» في «البحرين».
إنَّ دَعْمَ هذه المراكز وأمثالَها خَيرُ مُعينٍ لوَقْفِ المدِّ الرَّافِضِيِّ الذي ينْشَطُ في نَشْرِ الشبهات والدعوةِ في أقطارِ كثيرةٍ مِن العالم الإسلامي.
حَفِظَ اللَّهُ بلادَنا «المملكة العربية السعودية» بلادَ التوحيد والسُّنَّة،