متنوعة، كثير منها عن: الشام، والسيرة، وتراجم الصحابة.
وقد ظهر شدة حقدِهِ على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - واضحاً جلياً، وهو يعتبر من أخطر المستشرقين، شديد التعصب ضد الإسلام وأهله وتاريخه وعلومه، كثير الكذب والتزوير، والطعن في الإسلام ونبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - والصحابة بكلام لا يستطيع المسلم قراءته.
وصنَّف كتباً بالعربية والفرنسية، منها:«فرائد اللغة»، وكتباً عن سوريا ولبنان.
ومن مؤلفاته:«فاطمة وبنات محمد» ط. في بيروت (١٣٣٠ هـ/ ١٩١٢ م)، وكتاب:«حياة محمد» - صلى الله عليه وسلم - امتلأ خبثاً وكذباً، لم توافق الفاتيكان على نشره، خشيةَ إغضاب المسلمين.
وقد وَصفَهُ بالتعصُّبِ بعضُ إخوانِه من المستشرقين، وعدَلُوا عن كُتُبِهِ لِعِلْمِهم بتزويره وكَذِبِه، مثل: بيكرودسو، وبومبين، وماسيه.
ومما قال فاييت أثناء نعي لامَّنس:(إنه من الصعب أن نقبل كتاب ... «فاطمة وبنات محمد» في ثقةٍ ودون تحفُّظٍ، فإنَّ التعصبَ والاتجاهَ العدواني يسُودَانِه إلى حَدِّ كبير).