(٢) في كتابه «إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب» (ص ٦٨)، والمنسوب خطأً للمُناوي ... ـ وقد سبق بيان ذلك في التمهيد ـ. (٣) «البداية والنهاية» (٩/ ٤٩٠). وانظر: «تهذيب الأسماء واللغات» للنووي (٢/ ٣٥٢)، و «جامع الآثار» لابن ناصر الدين الدمشقي (٣/ ٥٠٣). (٤) «تاريخ الرسل والملوك» لابن جرير (١١/ ٤٩٨). (٥) «ذخائر العقبى» (ص ١٠١). وذكر بعد ذلك نصاً من كتاب «تاريخ مواليد أهل البيت» لأحمد بن نصر الذرَّاع، وفيه أن عمرها ثمان عشرة سنة، وفي كلام الذراع تناقض كثير، حيث ذكر أن عمرها ثمان عشرة، ووُلِدت بعد النبوة بخمس سنين، وقريش تبني الكعبة! وولدت الحسنَ بعد الهجرة بثمان سنين، وعمرها إحدى عشرة سنة! وكلام الذرَّاع لا يُلتفت إليه؛ لأنه كذاب، كما في ترجمته في «لسان الميزان» (١/ ٦٨٤).