وقال ابن حجر في «التقريب»: صدوق.
والراجح أنه ثقة؛ لتوثيق مَنْ ذُكر من الأئمة. (١)
ــ عبدالرحمن بن أبي ليلى واسمه: يسار، ويقال: بلال، الأنصاري الأوسي، أبو عيسى المدني ثم الكوفي.
ثِقَةٌ، إمامٌ.
وثَّقَه: ابن معين، والعجلي، وذكره ابن حبان في «الثقات».
وقال أبو حاتم: لا بأس به.
وذكره العقيلي في «الضعفاء» ولم يذكر فيه سوى قول إبراهيم النخعي: ذاك صاحب أمراء. تعقبه الذهبي في «الميزان»: وبمثل هذا لا يُلَيَّن الثقة.
وقال الذهبي في «الميزان»: من أئمة التابعين وثقاتهم.
قال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: ثقة.
(١) ينظر: «العلل للإمام أحمد» رواية عبدالله (٢/ ١٥) رقم (١٣٩٤)، (٣/ ١٠٠) رقم ... (٤٣٧٩)، «الثقات» للعجلي (٢/ ٤٤)، «المعرفة التاريخ» للبسوي (٣/ ٢٢٠)، «الجرح والتعديل» (٥/ ٩٢)، «الثقات» لابن حبان (٧/ ٧)، «الثقات» لابن شاهين ... (٦١٨)، «تهذيب الكمال» (١٥/ ١٨٣)، «الكاشف» (٣/ ١٣٨)، «إكمال تهذيب الكمال» لمغلطاي (٨/ ٢٢)، «تهذيب التهذيب» (٥/ ٢٨٦)، «تقريب التهذيب» ... (ص ٣٤٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute