كتاب فاطمة بنت النبي - صلى الله عليه وسلم - سيرتها، فضائلها، مسندها - رضي الله عنها -

المبحث الأول: برها بأبيها - صلى الله عليه وسلم - المهلب: قطع الدم بالرماد من المعلوم القديم المعمول به - ج: 4 - ص: 313

(ص ٧٤٥)، كتاب الجهاد والسير، حديث رقم (١٧٩٠) من طريق سفيان بن عيينة.

ــ ومسلم في «صحيحه» (ص ٧٤٥)، كتاب الجهاد والسير، حديث رقم (١٧٩٠) من طريق سعيد بن أبي هلال، ومحمد بن مطرِّف.

خمستهم: (عبدالعزيز بن أبي حازم، ويعقوب بن عبدالرحمن القارئ، وسفيان بن عيينة، وسعيد بن أبي هلال، ومحمد بن مطرِّف) عن أبي حازم الأعرج، عن سهل بن سعد الساعدي - رضي الله عنه -، به.

ــ في حديث سفيان عند البخاري رقم (٣٠٣٧) ورقم (٢٤٣): ... (أبو حازم: سألوا سهل بن سعد الساعدي - رضي الله عنه - بأي شيء دُووِيَ جُرح النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ فقال: ما بقي مِن الناس أحدٌ أعلمُ به منِّي، كان عليٌّ يجئ بالماء في تُرسِه ... ».

ــ وفي حديث سفيان في الموضع الآخر برقم (٥٢٤٨): (فسألوا سهل بن سعد الساعدي، وكان مِن آخرِ مَن بقِيَ مِن أصحابِ النبي - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة). وفيه أيضاً وفي الموضع الآخر برقم (٢٤٣): (وعليٌّ يأتي بالماء على تُرسِه). وفيهما: (فحُشي به جُرْحُه).

ــ وفي حديث يعقوب عند البخاري رقم (٤٠٧٥): (وعلي بن أبي طالب يسكب الماء بالمجن). وفي رقم (٥٧٢٢) و (٢٩٠٣): (يختلف بالماء