التهمة في الراوي عنه: الحسنِ العدوي الوضَّاع، لذا فالراجح كما اختارَه الذهبيُّ في «المغني»: ثقة.
أخرجَ حديثَه أبو داود.
(ت ٢٣٧ هـ). (١)
ــ بَشِير بن مَيمون، أبو صَيْفِي الخُراساني، ثُمَّ الواسطي.
مَتروكٌ، مُتَّهَمٌ.
قال ابن معين: اجتمعوا على طرحِ حديثه.
قال ابن المديني، وأبو زرعة: ضعيف.
قال أبو حاتم: ضعيف الحديث، وعامَّة روايتِه مناكير، يُكتب حديثُه على الضعف.
قال البخاري: منكر الحديث، وقال في مَوضع: يتهم بالوضع.
وقال النسائيُّ، والدراقطنيُّ، وغيرُهما: متروك.
(١) ينظر: «تاريخ واسط» (ص ١٨٢)، «الجرح والتعديل» لابن أبي حاتم (٣/ ٢١)، ... «الثقات» لابن حبان (٨/ ١٧٤)، «الكامل» لابن عدي (٢/ ٣٣١)، «تهذيب الكمال» (٦/ ٢١٥)، «ميزان الاعتدال» (١/ ٤٦٢)، «المغني» (١/ ٢٥١)، «الكاشف» ... (٢/ ٢٧٣)، «ديوان الضعفاء» (ص ٨٣) رقم (٩٢٥)، «التراجم الساقطة من كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي» (ص ٩٢)، «تهذيب التهذيب» (٢/ ٢٩٥)، «تقريب التهذيب» (ص ١٩٩)، «معجم المدلسين» لمحمد طلعت (ص ١٥٢) رقم (٣٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute