(١) ثم الشكر الجزيل الوافر للدار الخيرية الوقفية المباركة: «دار الآل والصحب الوقفية» في الرياض على حرصها وقبولها نشر الكتاب ـ جزاهم الله خيراً، وبارك في جهودهم ـ، وأخصُّ منهم مديرَ الدار الشيخ الفاضل: خالد بن عبدالله بن ناصر آل غيلان، لحرصه الدؤوب، وجُهودِه المباركة، ومتابعته المباشِرَة المستمرة لإجراءات طبع الكتاب مالياً، وإدارياً ـ أحسن الله إليه، وبارَك في عَمَلِهِ وعُمُرِهِ وأهْلِهِ، وجزاه خيراً كثيراً ـ.