(ص ٢٦) ذكر حديثاً، وعزاه إلى «التبيين في أنساب القرشيين» (ص ٣٣) ثم قال: وعزاه للإمام مسلم. (ص ٢٧) ينقل من الجاحظ، ويحيل إلى «أمراء البيان» لكُرْد علي. (ص ٣٠) يذكر خبراً تاريخياً، ويحيل إلى «الارتسامات اللطاف» لشكيب أرسلان. (ص ٣٣) و (ص ٦٥) يُوثِّق أثَراً موقوفاً من «نهج البلاغة». (ص ٣٣) ذكر أثرين ووثقهما من «الغيث المسجم» للصفدي. (ص ٤٠) أخرجه ابن ماجه، وذكره العجلوني في «كشف الخفاء» رقم الحديث (٨١). (ص ٤١) ذكر حديثاً، وقال في تخريجه: انظر «مجمع الزوائد» ... ، و «إحياء الميت» ... ، ... و «المعجم الكبير». (ص ٤٠ ـ ٤٢) في معنى الآل وتحديده، يقتصر على النقل من «اللسان»، ومن «كشف الخفاء». (ص ٤٣) يعزو الحديث للترمذي مثلاً دون عناية بالحكم عليه من أقوال أهل العلم. (ص ٤٥) يذكر الحديث، ويحيل إلى «مجمع الزوائد» دون ذِكْرِ مَن أخرَجَهُ، ولا الحكم عليه. (ص ٤٦) الكتاب مجلد في فاطمة، ولما جاء ذكر مولدها اقتصر على النقل من «الثغور الباسمة» للسيوطي. (ص ٤٨) يذكر حديثاً موضوعاً ويقول في تخريجه بهذا اللفظ: [أبو يعلى، والحاكم، والطبراني «إتحاف السائل» (ص ٦٠)] فائدة: إتحاف السائل نُسب خطأ للمناوي، وهو لمعاصر له، في القرن الحادي عشر. =