(١) أي أولياء قريبة. (٢) أي غضبوا. (٣) لأمر فعله، وكان في خلقه شدة. (٤) قوله: وقالوا: ما زَوَجَنا إلا عائشة، أي ما صار سبب تزويجنا إلا هي وما زوجناها إلا لأجل خطبة عائشة واعتماداً عليها. (٥) حضوراً أو غيبة. (٦) أي عتبهم عليه وشكايتهم لها. (٧) قوله: وقالت، في رواية ابن سعد بسند صحيح عن ابن أبي مليكه قال: تزوج عبد الرحمن بن أبي بكر قريبة أخت أم سلمة، وكان في خلقه شدة فقالت له يوماً: أما والله لقد حذرتك، قال: فأمرك بيدك، فقالت: لا أختار على ابن الصديق أحداً، فأقام عليها. (٨) أي استقرت ودامت تحت عبد الرحمن ولم يكن مجرد التخيير طلاقاً. (٩) قوله: أنها زوجت حفصة، هي بنت عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق،