(١) من الجرّ. (٢) بالفتح (دامن) (بالأردية) . (٣) من باب عَلِم، يقال: عَلِق الشوك بالثوب تشبث به وتعلق بسببه. (٤) بفتح القاف والذال المعجمة: ما يُتَقَذّر به من النجاسات. (٥) وفي نسخة: وما يكره. (٦) وثَّقه ابن معين، وليّنه أبو حاتم، كذا قال السيوطي. (٧) قوله: عن أم ولد، نقل صاحب "الأزهار" عن "الغوامض" أن اسمها حميدة (قال الزرقاني: تابعيّة صغيرة مقبولة، شرح الموطأ ١/٥٦، وذكر الحافظ في التقريب ٢/٥٩٥: حميدة عن أم سلمة، يقال هي أمُّ ولد إبراهيم، مقبولة، من الرابعة) ، ذكره السيد، وقال ابن حجر: مرّة أنها مجهولة، ومع ذلك الحديث حسن، وهو غير صحيح إلا أن يُقال إنه حسن لغيره، كذا في "مرقاة المفاتيح". (٨) قوله: أنها سألت، قد أخرج هذا الحديث أبو داود، وسكت عليه، والدارمي والترمذي وأحمد أيضاً، ذكره القاري، وقد ذكرته في رسالتي "غاية المقال في ما يتعلق بالنعال" مع ما له وما عليه، وقد طُبعت تلك الرسالة في سنة (١٢٨٧ هـ) ، ووقع في النُّسَخ المطبوعة: روى أبو داود بإسناده عن أمِّ سلمة أنها سألت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فقالت: إني امرأةٌ أُطيل ذيلي وأمشي في المكان القذر فقال