(١) أي في كل قيام ذكر مسنون، وقال محمد: في حال القراءة فقط. (٢) قوله: أبو حازم، هو سلمة بن دينار الأعرج الزاهد، كان ثقة كثير الحديث، وكان يقصّ في مسجد المدينة، مات بعد سنة ١٤٠، كذا في "الإِسعاف". (٣) آخر من مات من الصحابة بالمدينة، مات سنة ٨٨، وقيل: سنة ٩١، كذا في "الإِسعاف". (٤) قوله: الساعديّ، بكسر العين نسبة إلى ساعدة بن كعب بن الخزرج قبيلة من الأنصار، ذكره السيوطي في "لبّ اللباب في تحرير الأنساب". (٥) أي الصحابة. (٦) أي من جهة النبيّ صلّى الله عليه وسلّم أو من جهة الخلفاء، قوله: يُؤمرون، قال الحافظ: هذا حكمه الرفع لأنه محمول على أن الآمر لهم النبيّ صلّى الله عليه وسلّم. (٧) قوله: على ذراعه، أبهم موضعه من الذراع. وفي حديث وائل عند أبي داود والنسائي: "ثم وضع صلّى الله عليه وسلّم يده اليمنى على ظهر كفِّه اليسرى والرُّسْغ من