(١) قال الزرقاني: كذا وقع الشك. وذكر معاذ بن سعد بن مندة وأبو نعيم في الصحابة، قاله في "الإِصابة". (٢) قال ابن حجر في "مقدمة الفتح": لا يُعرف اسمها. (٣) بفتح السين وسكون اللام: جبل بالمدينة. (٤) أي جاءته مقدمات الموت. (٥) الجارية. (٦) يُستنبط من الحديث جواز ذبيحة المرأة بلا كراهة. (٧) قوله: أفرى الأوداج، الإفراء القطع، والأوداج جمع وَدَج - بفتحتين - وهي عروق تحيط بالحلق، والإِنهار الإسالة، كذا ذكره العيني، وفي هذا التعبير إشارة إلى ما ورد: "أنهِر الدم بما شئت" متفق عليه من حديث عدي، وفي رواية لهما من حديث رافع: ما أنهر الدم، وذُكر اسم الله عليه فكلوا. وفي رواية ابن أبي شيبة عن رافع: كلُّ ما أفرى الأوداج إلا سنّاً أو ظفراً.