٢شرعا بسكون الراء وفتحها أي سواء. ٣ أي أنهما قوتان عظيمتان لصاحبهما، تقهران ما يلقاه من الشدائد والصعاب، وقوله: "وإن كان" أي وإن كان ما لقياه عظيمًا" ولعله زيادة من خطأ النساخ أو الطباع. ٤ في الأصل "لحاجان" وهو تحريف. ٥ السماكان الأعزل والرامح: نجمان نيران، وسمي أعزل لأنه لا شيء بين يديه من الكواكب كالأعزل الذي لا سلاح معه كما كان مع الرامح. ٦ فرس هجين: إذا لم يكن عتيقا كريما، وأسلمته: خذلته. ٧ لم يجئه الأفكل: أي لم تصبه الرعدة "ويلاحظ أن في هذا الشعر عيبا من عيوب القافية وهو الإقواء، لأن حركة الروي في البيت الأول كسر، وفي الثاني والثالث ضم، وقد وقع في شعر النابغة الذبياني، وحسان بن ثابت، وبشر بن أبي خازم..".