للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أن تكون له أمًّا نبذ اسم الإيمان عنه، وقد قال الله جل ذكره، وقوله الحق:

{النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} . فنظر بعضهم إلى بعض، ثم انصرفوا عنه.

"الكامل للمبرد ٢: ١٧٣، والعقد الفريد ١: ٢١٢، وتاريخ الطبري ٧: ٥٥".

<<  <  ج: ص:  >  >>