للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فما نفروا ولا تيسروا؛ فتركهم أيامًا حتى إذا أيس من أن يفعلوا دعا رؤساءهم ووجوههم؛ فسألهم عن رأيهم، وما الذي ينظرهم١، فمنهم المعتل، ومنهم المتكره، وأقلهم من نشط، فقام فيهم خطيبًا فقال:

"شرح ابن أبي الحديد م ١: ص١٧٩، والإمامة والسياسة ١: ١١٠، وتاريخ الطبري ٦: ٥١".


١ يؤخرهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>