قلت: وصف «الخشنة» لم أعلم مستنده، مع أنه لا يصح في الموضوع شئ.
ــ (٢٥/ ٧٧٢٠) قالوا: (وطلَبَتْ من أسماء بنت عُميس أرملة جعفر بن أبي طالب التي ساعدتها فى الغسل وفي تكفين نفسها .. ).
قلت: أسماء في ذلك الوقت ليست أرملة جعفر، بل زوجاً لأبي بكر الصديق - رضي الله عنهم -.
ــ (٢٥/ ٧٧٢٠) قالوا: (فَوِفْقَاً لما ذكره اليعقوبي فإنها وبَّخَتْ بِعُنْفٍ كُلَّ مَن عادَها من زوجات الرسولِ ونساءِ قريش، وأوصَتْ أسماء بنتَ عُمَيس بمنع عائشة من الدخول .. ).
قلت: هذه معلومات رافضية مكذوبة.
ــ (٢٥/ ٧٧٢١) تكلموا عن لقب فاطمة «أم أبيها» واستظهروا أن منشأه من الشيعة، وقالوا: (وقد لفَتَ المستشرقُ: ماسينون الأنظارَ إلى وجود صِلَةٍ بين عقيدة المسيحيين فى مريم باعتبارها ـ أم الرب ـ، وعقيدة بعض