للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

المشكل منها ... (١)


(١) فانظر مثلاً في الزيادات التي أضافتها من قلمها: (ص ١٤٣ و ١٥٣ ـ ١٥٤ و ١٥٥ و ١٦٤ ... و ١٧٢ و ١٧٤ و ١٨٠ و ١٨٤ و ١٨٩ كانت تمرض أباها - صلى الله عليه وسلم -! !
(ص ١٤٨ ـ ١٤٩) محاورة بين فاطمة وأمها! ! كذبة صلعاء لا سند لها إلا الخيال أو الرافضة.
وأسوأ ما في كتابها: اتهامها فاطمة وعلي بالمحبة والعشق والغرام قبل الزواج! ! كما في ... (ص ١٤٠ ـ ١٤١) و (ص ١٥٣).
وقد ردَّ الأستاذ عبدالستار الشيخ في كتابه «فاطمة الزهراء» (ص ١٦٧ ـ ١٦٨) على بعض أباطيل واستنتاجات د. عائشة بنت الشاطئ في حديثها عن فاطمة، من ذلك: حديثها عن العشق بين فاطمة وعلي قبل الزواج! !

ومن أوهامها: (ص ١٨٨) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مكث في فتح مكة شهرين وبعض الشهر.
وانظر ما سيأتي في مبحث الزواج.
وفي الكتاب عدد من الأخطاء المبنية على حديث موضوع، ورواية رافضية، من ذلك:
ــ (ص ١٨٨): راحت في فتح مكة قبل رحيلها إلى المدينة تزور قبر أمها خديجة ...
قلت: لا دليل، ولا نقل من كتب السير.
ــ (ص ١٨٩) تخدم والدها .... ، وتمرِّض والدها.
قلت: لا دليل على التمريض، بل كان - صلى الله عليه وسلم - في بيت عائشة - رضي الله عنها - بعد أن استأذن بقية أزواجه أن يمرض في بيت عائشة. =

<<  <  ج: ص:  >  >>